أعلن رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي عزمه الدعوة إلى جولة ثالثة من الحوار الوطني لحل مشكلات البلاد. وقال الكاظمي في مقابلة أجرتها معه قناة «العراقية» الإخبارية من نيويورك اليوم (الجمعة): «سأدعو إلى جولة ثالثة من الحوار الوطني لحل مشكلاتنا ولا سبيل لدينا سوى الحوار». مضيفاً: «لدينا فرصة لبناء العراق، وعلى الجميع تحمل المسؤوليات تجاه ذلك». وأضاف: «إن جميع قادة دول العالم مجمعون على أهمية دور العراق لترسيخ الاستقرار في المنطقة».
وجدد الكاظمي دعوته القوى السياسية إلى تحمل مسؤولياتها التاريخية تجاه العراق والاستفادة من فرص الحوار الوطني، مؤكداً أن هناك من يتمنى فشل الحكومة في كل شيء بسبب خلافات شخصية معي، داعياً جميع الأطراف التي لديها خلافات إلى تصفيتها بعيداً عن مصالح الشعب. وأعلن الكاظمي أنه سيضحي بكل شيء من أجل العراقيين وإعادة البلد إلى وضعه الطبيعي.
ولفت إلى أن استقرار المنطقة له انعكاسات إيجابية على الوضع في العراق، معتبراً أن العراق نجح في تقريب وجهات النظر بين إيران والسعودية ودول أخرى نجحت بإعادة علاقاتها مع بعضها إثر ذلك.
وتابع: سنساهم في كل شيء للمساعدة في استقرار المنطقة للمحافظة على كرامة شعوبها.
وكشف رئيس الحكومة العراقية أن الاحتياطي النقدي في ظل الحكومة وصل إلى 86 مليار دولار ومن المتوقع زيادته إلى 100 مليار دولار، لافتاً إلى أن «العراق حصل على أكبر وأسرع نمو اقتصادي وبات الأول على الشرق الأوسط والخامس عالمياً».
وشدد على ضرورة أن تتعاون مؤسسات الدولة التشريعية والقضائية والأمنية لإنهاء السلاح المنفلت. موضحاً أن الجميع يعلم من يمتلك السلاح المنفلت، واتخذنا إجراءات بمعالجتها. وأعلن اعتقال شخص الأسبوع الماضي كان ينتمي لإحدى مؤسسات الدولة اعترف بقتل متظاهرين وبعض الشخصيات.
وجدد الكاظمي دعوته القوى السياسية إلى تحمل مسؤولياتها التاريخية تجاه العراق والاستفادة من فرص الحوار الوطني، مؤكداً أن هناك من يتمنى فشل الحكومة في كل شيء بسبب خلافات شخصية معي، داعياً جميع الأطراف التي لديها خلافات إلى تصفيتها بعيداً عن مصالح الشعب. وأعلن الكاظمي أنه سيضحي بكل شيء من أجل العراقيين وإعادة البلد إلى وضعه الطبيعي.
ولفت إلى أن استقرار المنطقة له انعكاسات إيجابية على الوضع في العراق، معتبراً أن العراق نجح في تقريب وجهات النظر بين إيران والسعودية ودول أخرى نجحت بإعادة علاقاتها مع بعضها إثر ذلك.
وتابع: سنساهم في كل شيء للمساعدة في استقرار المنطقة للمحافظة على كرامة شعوبها.
وكشف رئيس الحكومة العراقية أن الاحتياطي النقدي في ظل الحكومة وصل إلى 86 مليار دولار ومن المتوقع زيادته إلى 100 مليار دولار، لافتاً إلى أن «العراق حصل على أكبر وأسرع نمو اقتصادي وبات الأول على الشرق الأوسط والخامس عالمياً».
وشدد على ضرورة أن تتعاون مؤسسات الدولة التشريعية والقضائية والأمنية لإنهاء السلاح المنفلت. موضحاً أن الجميع يعلم من يمتلك السلاح المنفلت، واتخذنا إجراءات بمعالجتها. وأعلن اعتقال شخص الأسبوع الماضي كان ينتمي لإحدى مؤسسات الدولة اعترف بقتل متظاهرين وبعض الشخصيات.